اعتبر رئيس تحرير صحيفة الرياض فهد العبدالكريم، أن رحيل رائد الصحافة السعودية، ورئيس تحرير الصحيفة السابق تركي السديري، فقد للأمتين العربية والإسلامية والأسرة الإعلامية.
وقال في ورقة بعنوان «تركي السديري.. الصحفي الذي حمل مشعل التنوير»، ألقاها نيابة عنه مدير التحرير عبدالله الحسني، خلال اجتماع عدد من المسؤولين والإعلاميين للحديث عن السديري، إنه رمز صحفي عظيم، وكاتب نبيل خلوق، ورجل متمكن من أدواته المهنية وفارس في المهنية والإبداع بلا منازع.
ووصف العبدالكريم مهنية الراحل بالطراز الرفيع، حيث كان مدرسة قائمة بذاتها، تخرّج منها المئات، وكثير منهم تبوأوا مراكز متقدمة في عدد من المواقع الإعلامية، ويدينون بالفضل بعد الله لهذا الرجل الذي سخر وقته وجهده لخدمة وطنه إعلامياً وصحفياً بشكل لا مثيل له، معتبراً أن كتابة تركي السديري، تأخذ منحى صعباً ومعقّداً، ومكمن هذه الصعوبة أنك أمام شخصية استثنائية بحاجة إلى دراسة سوسيولوجية عميقة تقف على مُنجز الراحل الكبير وأفكاره التقدمية التي سبق بها مجايليه، واستمر في بثها وفي أداء أدواره المتعددة، إن على مستوى الكتابة أو العمل الصحفي أو الإداري بذات التميز والرصانة والفاعلية.
وقال في ورقة بعنوان «تركي السديري.. الصحفي الذي حمل مشعل التنوير»، ألقاها نيابة عنه مدير التحرير عبدالله الحسني، خلال اجتماع عدد من المسؤولين والإعلاميين للحديث عن السديري، إنه رمز صحفي عظيم، وكاتب نبيل خلوق، ورجل متمكن من أدواته المهنية وفارس في المهنية والإبداع بلا منازع.
ووصف العبدالكريم مهنية الراحل بالطراز الرفيع، حيث كان مدرسة قائمة بذاتها، تخرّج منها المئات، وكثير منهم تبوأوا مراكز متقدمة في عدد من المواقع الإعلامية، ويدينون بالفضل بعد الله لهذا الرجل الذي سخر وقته وجهده لخدمة وطنه إعلامياً وصحفياً بشكل لا مثيل له، معتبراً أن كتابة تركي السديري، تأخذ منحى صعباً ومعقّداً، ومكمن هذه الصعوبة أنك أمام شخصية استثنائية بحاجة إلى دراسة سوسيولوجية عميقة تقف على مُنجز الراحل الكبير وأفكاره التقدمية التي سبق بها مجايليه، واستمر في بثها وفي أداء أدواره المتعددة، إن على مستوى الكتابة أو العمل الصحفي أو الإداري بذات التميز والرصانة والفاعلية.